أساليب الإقناع الخمسة Secrets
أساليب الإقناع الخمسة Secrets
Blog Article
باتباع هذه الخطوات يمكنك تعزيز تأثيرك وتحقيق نجاح أكبر كأحد المؤثرين في مجالك.
كن شجاعًا في عرض أفكارك وتقديمها بالشكل الذي يتلاءم مع المتلقيين.
تحلى بالصبر واعرف متى تأخذ خطوة للأمام، ومتى تتراجع خطوة، لتحقق ما تريد.
للتأثير على جمهورك، من المهم الحفاظ على انتباههم بعد الحصول عليه. إحدى الطرق لتحقيق ذلك هي خلق التشويق.
يجادل المحامون أمام هيئات المحلفين، والمديرين يقنعون الموظفين بالقيام بمهامهم، وتقنع شركات تكنولوجيا المعلومات العملاء بالاستثمار في معدات شبكات أفضل، ويقوم رؤساء الأقسام بتجميع العروض التقديمية لإقناع رؤسائهم بزيادة ميزانياتهم، وغيرها من مواقف الحياة اليومية.
مهارة المرونة: إحدى أهم مهارات الإقناع أن تتمتع بعقلية مرنة، تساعدك على إدارة الحوار والتنقل بين الأفكار، فالإقناع والتأثير لا يكون وفق سيناريو مكتوب مسبقاً، أو خطوات ثابتة تنفع مع الجميع، بل لا بد أن تتمتع بالمرونة الكافية لتكييف طريقتك بالإقناع مع الأشخاص والأوضاع المختلفة.
أساليب الإقناع الخمسة وفوائد الاستخدام في حياتنا اليومية
وكن طبيعي وحقيقي، واجعله يشعر بالتشابه بينكما، وكن إيجابيًا وواثقًا من نفسك ومما تقدمه، بحيث أساليب الإقناع الخمسة تقدم للأشخاص نموذجًا يتمنون أن يصبحوا مثله.
أثناء إتباع أساليب الإقناع والتأثير يجب عليك الخروج من الموقف مطبقًا قاعدة كلنا رابحون، وليس أنت فقط دون الآخر.
التواصل مع الناس عاطفياً هو إحدى طرق اكتساب مهارات الإقناع، فعلى سبيل المثال نرى أن غالب الإعلانات التجارية الربحية منها وغير الربحية تعمل على الجانب العاطفي لإقناع العميل، وعليك أنت كشخص تريد أن تكتسب مهارات في إقناع الآخرين، أن تتواصل وتخاطب الناس عاطفيا، فغالباً ما يكون التواصل العاطفي مثمر في مهارات الإقناع.
نحن صوت يحاول المساعدة في تقديم معلومات موثوقة وصحيحة عن الصحة النفسية والعقلية، والدعم العاطفي، والدعوة إلى خلق نور الإمارات حالة من التسامح والصفاء النفسي والعقلي.
كرر المعلومات بطريقة مختصرة دائمًا، حتى تتأكد من ثبوتها في ذهن الشخص المراد إقناعه، فيقتنع ومن المحتمل أن يطلب هو عملية التجربة.
المغزى من هنا أن النقطة التي تحاول إيصالها للطرف المقابل وإقناعه بها، هي مقبولة من الجميع وعليها توافق كبير وبالتالي إظهار قوة داخلية لها.
يمكنك ان تستخدم التكرار بعدة صور، كأن تكرر الكلمات في بداية الجمل، مثل: (عندما كنت طفلا كنت أتكلم كطفل، وأفهم كطفل، وأفكر كطفل)، أو أن تكرر بعض العبارات من نفس الفكرة بين الحين والآخر لتثبّتها في ذاكرة المستمع.